Details, Fiction and الحياة بعد الطلاق
Details, Fiction and الحياة بعد الطلاق
Blog Article
حين يتعلق الأمر بخسائر الطلاق، يسود انطباع بأن نصيب المرأة أكبر، وحاجتها إلى الدعم أشد.
إذا لم يكن لديك أي أطفال ، فستبقى وحيدًا. هذا يعني أنك تحصل على المزيد من الوقت ، والتعامل بشكل أفضل مع الطلاق ، والبدء في الاعتناء بنفسك. سيكون تركيزك فقط على نفسك وليس على زوجتك السابقة.
تمت الكتابة بواسطة: روان وجيه الجعبري آخر تحديث: ١٤:٢٣ ، ١٨ يناير ٢٠٢١ ذات صلة آثار الطلاق على المرأة
من ناحية أخرى، لا تزال النساء يلعبن دورا مهما في حياة الأطفال، وستشعر الأم بالرضا والانشغال المستمر مع الأطفال وهو ما يجعلها تتخطى الأمر أسرع من الرجل.
التصالح مع الذات والتفكير العقلاني، لا العاطفي، بأسباب الانفصال، مع الاعتراف بالأخطاء لتجنّب تكرارها في المستقبل.
بعد الطلاق يجب أن يستفيد كل من الزوجين من تجربته، ويهربا من مصيدة اجترار الأحزان التي يقع فيها الكثيرون، ويبدآ حياة جديدة مدروسة وناضجة صقلتها تجربة مريرة وهي الطلاق.
المرأة ما بعد الطلاق تعاني الكثير بصرف النظر عن الأسباب التي دعت للطلاق ، حيث تعاني بالشعور بخيبة الأمل والفشل والإحباط بالإصافة للظلم ، والخوف مما هو أتيً ، لذلك فهي لاتحتاج من يضغط عليها ويذكرها بما كان وحدث ، فقد تعاني الكثير من الضغط النفسي وخاصة عندما يكون لديها أطفال ، الإمارات فالكثير من الفتيات تطلق بسن صغير ويكون لديها حاجاتها العاطفية والجنسية ولكن قد تصدم بحقيقتين هما :
التمارين الرياضية تساعد في تحسين المزاج وتقليل التوتر. حاول دمج النشاط البدني في روتينك اليومي، سواء من خلال المشي، أو ممارسة اليوغا، أو الانخراط في رياضة تحبها.
الاختلاط ثم الاختلاط حتى لو كان عليك إجبار نفسك وحتى لو بدا الأمر وكأنَّه عمل روتيني، فإنَّ الخروج من المنزل والتواصل الاجتماعي سيكون مفيداً لك كثيراً، على سبيل المثال، اطلب من صديق مقابلتك لتناول القهوة أو الذهاب في نزهة سيراً على الأقدام، وسيبدأ ميلك للعزلة بالتبدد ببطء لكن بثبات.
اسمحي لنفسكِ بالحزن، فإن بكائك وحزنك تعبير طبيعي عن كونك إنسانة تمر بأزمة صعبة لكن هذا لا يعني أنكِ عاجزة عن تجاوزها.
عندما تغيب لغة الحوار.. الطلاق العاطفي أصبح الظاهرة الأكثر شيوعا بين الأزواج
مرحلة التقبّل: وهي بداية عودة الشخص إلى حياته نور الطبيعية، واقتناعه بأن الحياة مستمرة ولا تتوقف على شخص معين، مع إمكانية البداية من جديد دومًا.
يمكن أن يكون فقدان علاقة مهمة أحد أصعب تحديات الحياة. الطلاق أو الانفصال ، على وجه الخصوص ، يزيد من خطر تعرض الشخص لأعراض نفسية مؤلمة .
إن رفض الوالدين يتحول إلى مباركة مع الصبر والإصرار وحسن المعاملة، وإذا أصر الزوجان على إنقاذ زواجهما سينجحان لا شك في ذلك، خاصة كان لكل طرف منهما تجارب سابقة ترشحهما إلى المزيد من التفاهم والتماسك في مواجهة عقبات الحياة.. ولن يكون طلاق بإذن الله.